معلومات قانونية عن قوانين التسويق والدعاية في إيران

تواصل إيران، بالرغم من العقوبات العالمية وعدم الاستقرار الاقتصادي، التعافي والنمو بمعدل أسي. الإصلاحات الهيكلية والعقوبات الملغاة مسؤولة جزئياً عن هذا الانتعاش، لكن الحقيقة هي أن بعض الإجراءات قد ضمنت أيضًا استقرار الاقتصاد الكلي في إيران وخفضت معدل التضخم المقلق للغاية في السابق. لذا، إذا كنت مهتمًا بممارسة الأعمال التجارية في إيران ، وتحتاج إلى معرفة قوانين الإعلان المحددة في إيران ، فتابع القراءة.

باختصار، تقف إيران الآن بقوة على الجانب مسارات التصحيح ويتم الاعتراف بها بشكل متزايد من قبل صانعي السياسات والمؤسسات ذات السمعة الطيبة باعتبارها أرضًا خصبة لفرص الأعمال والاستثمار في الشرق الأوسط.

في نفس الوقت، عندما يتعلق الأمر بالاستثمار في إيران، غالبًا ما تتردد الشركات أو رواد الأعمال في أن يأخذ خطوة جادة، بسبب القوانين المحلية وعدم التأكد بشكل عام. القوانين الإيرانية ليست جامدة فحسب، ولكنها تمتد أيضًا على نطاق واسع عبر مجموعة من الممارسات التجارية. في كثير من الحالات، يمكن أن تبدو هذه القوانين عبئًا أو تهديدًا للأعمال التجارية في حين أنها في الواقع واضحة ومباشرة وتتطلب أكثر قليلاً من الخبرة للعمل دون أي مشاكل.

وهذا يعني أنه من أجل القيام بأعمال تجارية في إيران، يجب على المستثمرين الاهتمام بفهم هذه القوانين والالتزام بها بشفافية وصدق واحترام. في نفس الوقت، تتمثل الطريقة السهلة لتجاوز هذه المخاوف في استشارة وكالة كاملة الخدمات في إيران والتي من المحتمل أن تعرف كل التفاصيل الصغيرة التي يمكن أن توفر وقت العمل والمال وقدرًا كبيرًا من التوتر.

القوانين الصارمة، والقوة المكتسبة من العمل مع وكالة متكاملة الخدمات في إيران

كما قد تتوقع، تختلف متطلبات بدء الأعمال التجارية في إيران في كل حالة، وقد تكون بعض الحالات أكثر صرامة من غيرها. على سبيل المثال، إذا كنت تنوي إنشاء فرع أو مكتب مسجل لعلامة تجارية في إيران، فستحتاج بالتأكيد إلى معرفة واسعة بالقوانين والإذن بوجودها في المقام الأول.

من ناحية أخرى ، من المعروف أن الحكومة الإيرانية تحمي الحقوق القانونية للشركات الأجنبية والمستثمرين المرخصين والمكاتب المسجلة ، لذا كن مطمئنًا، فلا يوجد شيء شرير أو غير عادل في هذه العملية المعقدة. في معظم الحالات، توجد وكالة كبرى في إيران لتسهيل هذه العملية وتجاوز المشكلات غير الضرورية التي يمكن أن تعيق الطريق في بعض الأحيان.

أهمية الدعاية والتسويق في إيران

ربما تكون قد استنتجت هذا بالفعل، لكن المستشارين هم الحل لاكتساب حلول تسويقية قانونية في إيران، على الرغم من أن هذا ينطبق أيضًا على الدعاية بمجرد بدء تشغيلها. بدلاً من إضاعة الوقت والمخاطرة، يسارع المستشارون إلى رفع سرعة الأعمال وإزالة أي عقبات محتملة قد تكمن في الطريق.

في حال كنت تسأل نفس ، فإننا نركز على التسويق والدعاية في إيران لسبب وجيه. ببساطة، هذا هو العامل الرئيسي عندما يتعلق الأمر بانتشار منتج أو خدمة في هذا السوق سريع الحركة بشكل لا يصدق. في الواقع، في الوقت الذي يوجد فيه أكثر من 16 مليون إيراني على انستجرام، وأكثر من 50 مليونًا من إجمالي السكان يمكن الوصول إليهم عبر الإنترنت ، فإن الدعاية والتسويق في إيران أمران حاسمان للنجاح وبناء علامة تجارية في إيران يستحق كل الجهود.

ومع ذلك، هناك أيضًا المسؤولية القانونية التي ذكرناها سابقًا، حيث على كل شركة الالتزام بمجموعة من التشريعات من مختلف المنظمات. على سبيل المثال، لدى وزارة الإرشاد الإسلامي ووزارة التجارة مجموعة بديلة من القواعد أو المعايير التي يجب أن تلتزم بها هذه الشركات. وإذا كان العمل المعني نشطًا مع اللوحات الدعائية أو الإعلانات عبر الإنترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي أو الإعلانات التلفزيونية؛ من المحتمل أن يكون لهذه القوانين تأثير على الإجراءات.

بهذا المعنى، تحتاج الشركات إلى أن تكون صارمة في المقابل وتسعى إلى إتقان كل جانب من جوانب التسويق والدعاية في إيران، من وضع العلامات على المنتجات ونشر الإعلانات عبر الإنترنت إلى إجراء حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني والتسويق عبر الهاتف.

مرة أخرى ، هذا هو بالضبط المكان الذي يمكن أن تكون فيه إحدى أفضل الوكالات الدعائية في إيران ذات فائدة وتعرّف الشركات الجديدة على المشهد في أي سوق. في بعض الحالات، يجب أن يكون معروفًا أيضًا أن الحكومة تعمل بلا كلل لمنع الواردات للإنتاج الوطني ويمكن أن يساعدك هؤلاء المستشارون أيضًا في البحث عن شريك محلي يمكنه رعاية شراكة إنتاج وليس تصدير تجاري فقط.

8 نصائح حول أهم قوانين الإعلام في إيران

من المتوقع أن تلتزم وسائل الإعلام والتسويق والدعاية في إيران بالمبادئ الإسلامية والقانون المدني. لهذا السبب، هناك العديد من القوانين التي يمكن أن تنطبق على الشركات الجديدة وتتعلق بالإعلانات التلفزيونية أو الإذاعية، والمطبوعة وحتى في الإعلان على وسائل التواصل الاجتماعي في إيران.

مع وضع ذلك في الحسبان، إليك بعض أهم القوانين التي تنطبق على جميع الإعلانات والتسويق في إيران:

1. المنشورات الإلحادية التي تكون متحيزة تجاه الشريعة الإسلامية أو الترويج للموضوعات التي يُنظر إليها على أنها تضر بأي جانب من جوانب الجمهورية الإسلامية ممنوعة تماما.

2. لا يسمح بأي دعاية تتعلق بالأفعال الفاحشة أو الدينية المحرمة. علاوة على ذلك، الصور غير اللائقة أو القضايا التي تنتهك الآداب العامة.

3 – يحظر التعامل مع مجموعات أو أفراد فيما يتعلق بأي عمل ضد مصالح جمهورية إيران الإسلامية أو كرامتها أو أمنها.

4. يحظر إهانة الإسلام أو إيذاء قائدالثورة، والقيادات الدينية ذات الصلة.

5. يجب على كل من الرجال والنساء الالتزام بالحجاب الإسلامي كما هو محدد في دستور إيران.

6. يجب التحقق رسميًا من المنتجات والخدمات من قبل مراكز بحث معترف بها في إيران قبل الإعلان عنها. علاوة على ذلك، يجب أن تتوافق الإعلانات تمامًا مع المؤسسات الإعلانية ذات الصلة وأن تلتزم بالحكام واللوائح.

7. يجب على العاملين بالتجارة الإلكترونية تقديم معلومات صحيحة وكاملة وشفافة حول جميع المنتجات والخدمات. يجب أيضًا تقديم أسماء الأشخاص المستفيدين أو الشركة بشكل واضح للمستخدمين بحيث يتم تعليم المستخدم بشكل كافٍ قبل مشاركة معلوماتهم الشخصية.

8. يجب أن تحصل جميع المحتويات التي ستظهر على أي وسيلة إعلامية في إيران على إذن كتابي من منظمات مختلفة وخاصة وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي.

كما ذكرنا سابقًا ، هذه ليست سوى بعض القواعد التي تحكم التسويق والدعاية في إيران، ويختلف إجراء الحصول على التصاريح أو الالتزام بالقوانين في كل سيناريو. في كلتا الحالتين وكما يمكنك أن تتخيل، فإن معرفة هذه العملية مفيدة للغاية وتلك الأسباب التي تجعل معظم المنظمات تسعى للحصول على مساعدة وكالة خدمات متكاملة إيران.

زيجما 8 وتضييق الفجوة

كما ترى، على الرغم من الإمكانات الهائلة، فإن دخول السوق في إيران يمكن أن يكون عملية معقدة إلى حد ما. في حين أن القوانين موجودة لحماية المستهلك والاقتصاد المحلي، فإنها يمكن أن تخلق مشاكل للقادمين الجدد وعقبات حتى بالنسبة للمهنيين الأكثر خبرة.

مع وضع هذا في الحسبان، زيجما هي وكالة متكاملة الخدمات في إيران تقدم حلاً خاليًا من المتاعب للشركات الجديدة التي تسعى للاستثمار في إيران. يضم مجموعة كاملة من استراتيجيات التسويق وخبرة واسعة فيما يتعلق بالقانون الإيراني، زيجما 8 في وضع مثالي لمساعدة الشركات على إنشاء المنتجات والخدمات في هذا الاقتصاد سريع النمو.

في الواقع ، في حين أن العديد من الشركات لديها فكرة معقولة فيما يتعلق بكيفية التعامل مع الدعاية والتسويق لإيران، فإن المفهوم القانوني عادة ما يكون السبب وراء شعورهم بالتردد أخذ خطوات جادة.

وهذا دور زيجما 8 الأساسي، في تضييق الفجوة، القضاء على أي تردد

هل لديك أي أسئلة تتعلق بالتسويق والدعاية او لها علاقة بالقوانين في إيران؟ رجاءا لا تتردد في التواصل معنا ونحن على استعداد لمساعدة عملك على النجاح والتقدم والازدهار.